‏إظهار الرسائل ذات التسميات وجهة نظر. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات وجهة نظر. إظهار كافة الرسائل

لماذا نقاطع الإستفتاء ؟

سؤال مهم في بال كل ثائر ضد الإنقلاب العسكري .. لماذا نقاطع الإستفتاء؟
بعد الثورة المصرية - 25 يناير - دخلنا في خمس آستحقاقات آنتخابية آحتكم فيها الجميع للصناديق .. فكان للآخوان الفوز في جميعها ،بداية من استفتاء مارس مرورا بالإنتخابات البرلمانية ومجلس الشوري والرئاسة والدستور ..

ولقد تآكد الجميع الآن آن العسكر لا يحترم آرادة الشعب فجميع هذه الإستحقاقات قام العسكر بالإنقلاب عليها !!
نحن الآن في حالة ثورة علي النظام العسكري الفاشي فإن ذهبت للإقتراع تزيد من نصيبه والإعتراف به ! كما آنه كل ذلك عقب سقوط الإنقلاب إن شاء الله سيذهب كل ذلك في مهب الريح ..

ممكن سؤال .. حتي لو شاركت ما الضمان لك آن يحترم العسكر آرادتك !؟

فكما قال - صلى الله عليه وسلم - : « لاَ يُلْدَغُ الْمُؤْمِنُ مِنْ جُحْرٍ وَاحِدٍ مَرَّتَيْن »

  تذكر دماء الشهداء .. قااطع .. يسقط حكم العسكر

مذبحة الحرس الجمهوري .. آولي خطوات النصر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. لا شك آن مجزرة العسكر اليوم عند دار الحرس الجمهوري فضيحة جديدة للخائن السيسي بعد الإنقلاب العسكري الذي قاده علي الرئيس المنتخب ، ولكني آري آن هذه المجزرة رغم وحشيتها المتعمدة آصبحت مسمار في نعش الإنقلاب العسكري الغاشم ..
لقد آسفرت هذا المجزرة عن آكثر من 60 شهيداً من المصررين الذين وعدهم السيسي بحماية مظاهراتهم السلمية وصرح بحقهم في التظاهر لكن غدر جديد للمواطن المصري، فبعض الكارهين للإخوان آخدذو يدافعون عن الجيش وقد نسو مافعل بهم الجيش والشرطة في ماسبيرو ومحمد محمود وإقتحامات لميدان التحرير وفض إعتصام مجلس الوزراء فمصلحتهم جعلتهم يدافعون عن قاتليهم .
كما آن آستخدام العنف من جانب قوات السيسي يدل علي ضعف موقفهم وإعلان إستسلامهم للمظاهرات فقد آتبع السيسي نفس سياسات مباركـ وطنطاوي في قتل المتظاهرين ولكن كانت طريقته آشد فُجرا منهم بقتل المتظاهريين وهم يصلون، ويحاول السيسي بهذا جر البلاد إلي حرب آهليه كبيرة تعود بالبلاد آضرار فادحة، آما عودة الرئيس مرسي آصبحت قريبة جداً للحكم في ظل الضغط الشعبي الكبير علي العسكر الجبناء فالتاريخ يذكر آن الشعب لا يهزم آبداً، كما آن ثقتنا في نصر الله لا توصف .
.. رعاكـ الله يا مصر .. رمضان كريم ..

السباق الرئاسي تحديات ومواجهات

بمجرد إعلان جماعة الإخوان المسلمين ترشيح أحد من الجماعة لمنصب رئيس الجمهورية، حتى إنهالت عليهم سهام من الإتهامات بأنهم باعوا الثورة وعقدوا صفقة مع المجلس العسكرى وأنهم خالفوا وعدهم السابق بعدم ترشيح الجماعة احد منها للرئاسة، وعندما يخرج أحد من الجماعة ليوضح حقيقة الدفع بمرشح أنهم لا يملكون السلطة التنفيذية وأن المجلس العسكرى يرفض إقالة حكومة الجنزورى التى في عهدها حدثت العديد من الأزمات مثل: أحداث بورسعيد وأزمة البنزين والسولار ورغيف العيش وافتقاد الأمن ووو.
ولكن الليبراليين والمعاديين للمشروع الإسلامى ينتهزون فرصة حتى يهاجموا التيار الإسلامى، فقد رايناهم يعوون هم والإعلاميين المنافقين أمثال عمرو أديب وخيرى رمضان ولميس الحديدى وكثير.
أما الحدث الهام وهو نزول نائب الرئيس المخلوع والعديد من الفلول السباق الرئاسى فإنهم لن يستطيعوا الفوز بهه الإنتخابات لأنه بكل بساطة خرج الشعب المصرى ن جميع المحافظات لإسقاط نظام مبارك بالكامل لم يخرج لإسقاط مبارك وحده ولو حدثت المفاجئة وفوز عمرسليمان أو أى أحد من الفلول فسوف يكون بالطبع بالتزوير.
فلو فاز عمر سليمان فإنه سوف بمعاقبة المصريين الذين قاموا بالثورة وبالطبع سيخرج كل الفاسدين من السجون وتعود مصر مرة أخرى إلى ما كانت عليه واظن خير دليل هو إعلان بنيامين بن إليعازر - عضو الكنيست "الإسرائيلي" - تأييده للواء عمر سليمان نائب الرئيس المخلوع رئيسًا لمصر، وقال: إنه الأفضل لرئاسة البلاد من حيث مصلحة "إسرائيل" فهو خدم الأمن "الإسرائيلي" كثيرًا، وكان له دور في مكافحة "الإرهابيين" الإسلاميين.
لذا علينا التمهل والتفكير وقراءة البرنامج الإنتخابى له ومعرفة أيضاً تاريخه فهو أهم شىء عند إختيار المرشحين .
وقد قررت عمل قسم جديد فى المدونة لفضح بعض الإعلاميين المنافقين والكثير من المنافقيم من غير الإعلام....